FAQ

  • نبذة عن الكمبوتشا
  • الكمبوتشا هي مشروب مفيد للصحة غني بمضادات الأكسدة وفيتامين ب والأحماض الأمينية، وهو عبارة عن شاي مخمر بواسطة الخمائر والبكتيريا الطبيعية والمفيدة للجسم. يتم تركه ليتخمر لمدة تتراوح بين عدة أيام إلى عدة أسابيع. 


    فوائد الكمبوتشا الصحية:

    1. تحسين صحة الجهاز الهضمي: تعد الكمبوتشا مصدرًا غنيًا بالبكتيريا النافعة للجهاز الهضمي، والتي تساعد في تحسين صحة الأمعاء وتعزيز عملية الهضم. ويمكن أن تساعد الكمبوتشا أيضًا في تخفيف الانتفاخ والغازات.
    2. دعم جهاز المناعة: تحتوي الكمبوتشا على الكثير من المواد المضادة للأكسدة والفيتامينات والمعادن التي تعمل على تقوية جهاز المناعة وحماية الجسم من الأمراض.
    3. تحسين صحة الجلد والشعر والأظافر: تحتوي الكمبوتشا على الأحماض الأمينية التي تعمل على تحسين صحة الشعر والبشرة والأظافر، كما تعزز إنتاج الكولاجين الذي يساعد على الحفاظ على صحة الجلد.
    4. تخفيف التوتر وتحسين الحالة المزاجية: تحتوي الكمبوتشا على نسبة من الكافيين وحمض اللاكتيك وحمض الجلوتاميك، والتي تساعد في تحسين المزاج والتخفيف من القلق والتوتر.
    5. تقليل مستويات السكر في الدم: يمكن للكومبوتشا أن تساعد في تحسين حساسية الجسم للأنسولين وتقليل مستويات السكر في الدم.
    6. تحسين الهضم والامتصاص: تحتوي الكمبوتشا على إنزيمات الهضم الطبيعية، والتي تساعد في تحسين عملية الهضم وامتصاص المُغذِّيات والتقليل من مشاكل عسر الهضم.
    7. تحسين الصحة العامة: تعتبر الكمبوتشا مصدرًا غنيًا بالمعادن والفيتامينات والأحماض الأمينية الطبيعية، والتي تعمل على تحسين الصحة العامة للجسم.


  • عملية تحضير الكمبوتشا:
  • يتم تحضير الكمبوتشا عن طريق إضافة الخميرة والبكتيريا إلى الشاي والسكر، ثم تترك لتتخمّر لمدة تتراوح بين عدة أيام إلى عدة أسابيع. وتختلف مدة التخمير والنكهة من شركة لأخرى، ويمكن إضافة الفواكه أو الأعشاب الطبيعية لإعطاء نكهة مميزة للمشروب.

  • تاريخ الكمبوتشا:
  • يعود تاريخ الكمبوتشا إلى آلاف السنين، حيث كانت تُصنع في مناطق الصين الشمالية وجنوب شرق روسيا. وكانت تُعرف بفوائدها الصحية العديدة، حيث كانت تُستخدم كمشروب معالِج للجراثيم ومنشِّط للجهاز الهضمي. كما كانت تُستخدم كدواءٍ لعلاج العديد من الأمراض الصحية، مثل السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية.

    ولم تَكتسب الكمبوتشا شهرتها في الغرب حتى القرن العشرين، حيث أصبحت منتشرةً في أوروبا وأمريكا الشمالية، وخاصةً في الولايات المتحدة الأمريكية. ولقد أدى الاهتمام المتزايد بالأغذية الصحية ونمط الحياة الصحي إلى زيادة شعبية الكمبوتشا في أنحاء العالم، حيث تُعتبر الآن أحد أشهر المشروبات الصحية والمفيدة للجسم. 

  • طعم الكمبوتشا:
  • تتفاوت نكهة الكمبوتشا من شركة لأخرى، وتتأثر بعوامل مثل نوع الشاي وطول مدة التخمير والنكهات الإضافية. وبشكلٍ عام، تتميز الكمبوتشا بطعمها الحامض المميز والمنعش، وقد يشبه طعمها الحمضيات إلى حدٍ ما. ويمكن أيضًا إضافة الفواكه أو الأعشاب الطبيعية لتعطي الكمبوتشا نكهةً مميزة.

  • طريقة حفظ الكمبوتشا
  • ينصح بتخزين الكمبوتشا في الثلاجة في درجة حرارة تتراوح بين 2 إلى 5 درجات مئوية، وذلك للحفاظ على جودة المشروب وعدم فقدان الفيتامينات والعناصر الغذائية الحيوية الموجودة فيه، وكذلك للحفاظ على المشروب طازجًا وتعزيز نكهته الحامضية المميزة. 

    كما يُفضل تخزينها في زجاجات زجاجية قابلة لإعادة الاستخدام، حيث يمكن إغلاقها بإحكام للحفاظ على نكهة الكمبوتشا وجودتها. كما يجب تجنب تعريض الكمبوتشا لأشعة الشمس المباشرة، حتى لا تتغير نكهة المشروب وتقل جودته.

  • أفضل وقت لشرب الكمبوتشا
  • يُنصح بتناول الكمبوتشا في أي وقتٍ من اليوم، ولكن البعض يفضل تناولها في الصباح الباكر كبديل صحي للقهوة أو الشاي. كما يمكن تناولها خلال اليوم كمشروب منعش ومفيد للجسم، خاصةً في الأيام الحارة. ويمكن أن تكون الكمبوتشا بديلًا صحيًا للمشروبات الغازية والمحلاة، حيث تحتوي على نسبة قليلة جدًا من السكر، مما يجعلها مناسبةً لمختلف فئات المستهلكين. كما يمكن شربها بين الوجبات أو بعد التمارين الرياضية كوجبة خفيفة لتحسين عملية الهضم والتخلص من السموم في الجسم.

  • كم نشرب كل يوم
  • ينصح بتناول كمية معتدلة من الـكمبوتشا يوميًا، ومن الممكن شرب ما بين نصف زجاجة إلى زجاجة واحدة من الـكمبوتشا يوميًا، وذلك لتحقيق الفوائد الصحية المرتبطة بهذا المشروب الطبيعي. ويجب أن يتم تناول الـكمبوتشا بشكلٍ منتظم ومستمر، حيث يتمكن الجسم من استيعاب العناصر الغذائية المفيدة الموجودة فيه بشكلٍ أفضل على المدى البعيد. ويُعتبر تناول الـكمبوتشا بشكلٍ يومي ومستمر من أفضل الطرق لتحقيق فوائد الـكمبوتشا على الصحة، كما يمكن شربها بين الوجبات أو بعد التمارين الرياضية كوجبة خفيفة لتحسين عملية الهضم والتخلص من السموم في الجسم.

  • الكمبوتشا والرجيم
  • تعد الـكمبوتشا من المشروبات الغنية بالعديد من الفوائد الصحية، حيث يمكن تضمينها في حمية الرجيم لخسارة الوزن، وذلك بسبب احتوائها على كمية منخفضة من السعرات الحرارية والسكريات. وتعمل الـكمبوتشا على تحفيز عملية الهضم وزيادة معدل الأيض في الجسم، وبالتالي تساعد على حرق الدهون والسعرات الحرارية بشكلٍ أفضل.

    تعتبر حمية الكيتو واحدة من الحميات التي تشجع على استهلاك الأطعمة الغنية بالدهون والبروتينات، ويمكن تضمين الـكمبوتشا كجزءٍ من هذه الحمية لتحقيق نتائج فعالة وسريعة في خسارة الوزن، حيث تساعد الـكمبوتشا على تحسين عملية الأيض وتحفيز الجسم على حرق الدهون بشكلٍ أسرع. 

    ويمكن أيضًا تناول الـكمبوتشا خلال فترات الصيام المتقطع لمساعدة الجسم على تكسير الدهون المخزنة وزيادة عملية الأيض، وكذلك يمكن تناولها قبل وجبات الطعام لمساعدة الجسم على الشعور بالشبع بشكلٍ أسرع. 

  • هل تُناسب الكومبوتشا النباتيين (Vegan)
  •  تُعتبر الكومبوتشا خيارًا ممتازًا لمن يتبعون النظام الغذائي النباتي، حيث يتم إعدادها من مكونات نباتية بالكامل ولا تحتوي على منتجات حيوانية. 


  • ما هي البراعم
  • البراعم هي نباتات يتم حصادها في مرحلة مبكرة من نموها، عادةً بين 7 إلى 21 يومًا من بداية الإنبات. وتحظى البراعم بشعبية متزايدة بين محبي الطعام الصحي بفضل فوائدها الغذائية الفريدة. 

  • فوائد البراعم
  • تحتوي البراعم على تركيز عالي من الفيتامينات والمعادن والمركبات النباتية النشطة. وبالرغم من حجمها الصغير، إلا أن البراعم تحتوي على قوة غذائية هائلة. فهي تحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية والفيتامينات مثل فيتامين C وفيتامين K وفيتامين A، وكذلك المعادن مثل الحديد والكالسيوم والمغنيسيوم. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي البراعم على مركبات نباتية نشطة مثل الأنثوسيانين والفلافونويدات والبوليفينولات التي تعمل كمضادات للأكسدة وتساهم في حماية الجسم وتعزيز الصحة.

  • كيف يمكن استخدام البراعم 
  • تعتبر البراعم إضافة رائعة للوجبات الصحية والمغذية. حيث يمكنك إضافتها إلى العديد من الأطباق لإضفاء النكهة واللون وتعزيز الفوائد الغذائية. ويمكن تناول البراعم بمفردها كوجبة خفيفة، أو يمكن إضافتها إلى السلطات والشوربات والساندويتشات والمعجنات والعصائر الطازجة. كما يمكن استخدامها لتزيين الأطباق لإضفاء لمسة جمالية وإبداعية. وبفضل طعمها الطازج والمغذي، ستكون البراعم إضافة رائعة لتجربة الطهي الخاصة بك.

  • طرق تخزين البراعم
  • يمكن وضع البراعم في الثلاجة، ويفضل استخدامها في غضون ٧ إلى ٩ أيام للحصول على أفضل نكهة وجودة.


    ما هي الجرعات المعصورة على البارد

    إن الجرعات المعصورة على البارد هي مشروبات طبيعية مركّزة مستخلصة من مكوناتٍ طازجة مثل القمح الأخضر، والزنجبيل، والكركم، وجذور الشمندر. ويتم تصنيعها بتقنية العصر على البارد لاستخلاص العصير الغني بالمغذيات دون تعريضه للحرارة العالية.

  • فوائد الجرعات المعصورة على البارد
  • تحتوي الجرعات المعصورة على البارد على العديد من الفوائد الصحية. فمثلاً، عصير عشبة القمح يعزز الطاقة ويقوي الجهاز المناعي، بينما الزنجبيل يساعد في تهدئة الجهاز الهضمي وتخفيف الالتهابات. والكركم له خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، وجذور الشمندر تساعد في تحسين وظائف الكبد وتعزيز صحة القلب.

  • كيفية تناول الجرعات المعصورة على البارد 
  • يُنصح بتناول الجرعات المعصورة على البارد كجزءٍ من نظام غذائي صحي ومتوازن. يمكن تناولها كمكمل غذائي صباحًا للاستفادة من فوائدها المغذية، ويُوصى بتناول شرابٍ واحدٍ في اليوم أو حسب احتياجاتك الشخصية. ويمكن شربها بشكلٍ مباشر أو إضافتها إلى العصير الطبيعي أو المشروبات الأخرى.

  • طريقة تخزين الجرعات المعصورة على البارد 
  • نوصي بتخزين الجرعات المعصورة على البارد في الفريزر للحفاظ على نضارتها وجودتها.